السبت، أكتوبر 29، 2011
مواقف عكس عكاس...
Posted by م. حجاز on 10:56 م. - No comments
عندما أريد أن أتصل
بأحدهم وبمجرد الضغط على إتصال أجد تليفون الشخص الذى يجلس بجوارى فى
المواصلات بيرن...
عندما أنتظر إتصال مهم
من أحد ما فلن يرن الهاتف إلا عندما أدخل فى الصلاة أو أدخل الحمام أو أى شىء
أخر يمنعنى من الرد على الهاتف...
عندما أضع سى دى فى مشغل
السيديهات.. أجده لا يستطيع قراءتها ،، فأحاول مرة وإثنين وثلاثة فيفشل أيضا
،، فأقرر أنه إذا لم يقرأها...
الخميس، أكتوبر 27، 2011
عريس لتوكتوك...
Posted by م. حجاز on 12:17 ص. - No comments

أستيقظت على صوتها الذى
تظهر فيه «الدحلبه» بشكل ملفت للنظر وقالت «حسن.. ياحسن.. اصحى بأه.. عشان عايزه
أقولك على حاجة».. فخرجت من تحت البطانية وفتحت عينى بصعوبه وقولت لها «عايزة إيه
ياتوكتوك.. اطلعى بره واقفلى النور».. وبصوت يحمل بعض من الزعل المصطنع قالت «كده ماشى ،، وأنا اللى كنت جايه
أصحيك عشان أقولك إن فيه عريس جاي يتقدملى النهاردة بالليل»..
أنا: «طب وأنا مالى هو جاى
يتقدملك إنتى ولا...
الاثنين، أكتوبر 24، 2011
علشانك إنته...
Posted by م. حجاز on 12:09 ص. - No comments

من بين كل الكلام
اللى فى الدنيا ،، فيه كلمة بتتقال علشانك انته...
ومن بين كل الضحك
اللى فى الدنيا ،، فيه ضحكة مستخبية بتتخطف ليك انته..
ومن بين كل الحب
اللى فى الدنيا ،، فيه عينين بتحضن قلبك إنته..
ومن بين كل الناس
اللى عايشه ع الأرض ،، فيه واحد بياخد باله منك إنته..
من بين كل الأمل
اللى فى الدنيا ،، فى شوية أمل متوزعين علشانك أنته..
حتى الرزق لما
بيتوزع بيتعمل حسابك ،، علشان ده رزقك...
الأربعاء، أكتوبر 19، 2011
الشعب يريد كرامة شاليطية...
Posted by م. حجاز on 10:59 ص. - No comments

شهد اليوم 18-10-2011 حدث رائع جدا
ومحزن أوى أوى فى نفس الوقت.. ماهو هذا الحدث؟؟ إنه صفقة تبادل الأسرى الفلسطينين
بالجندى الأسرائيلى جلعاد شاليط.. وأعرف جيدا أنك تعلم ماهو الرائع وماهو المحزن
فى الموضوع (ما كل الناس بتتكلم عنه) لكن دعنى أفضفض معاك شوية أصلى مخنوق..
فالرائع يا صديقى هو عودة هؤلاء الأبطال الذين حرموا من رؤية ذويهم لسنوات طوال
عاشوها فى الأسر وراء قضبان العدو الأسرائيلى.. ومهما...
الأحد، أكتوبر 16، 2011
رسالة إلى صديقى إياه...
Posted by م. حجاز on 1:00 م. - No comments

عزيزى الشاب المصرى الذى يعيش فى سنة 3010 بعد التحيه والتقدير،،،،،
أعرف
تماما أنك قد تكون واخد على خاطرك منى وواخدلك جنب حبتين،، ولكن معذرة ياصديقى فلم
يمنعنى عن مراسلتك إلا الشديد اللى أوى «أه وربنا».. فقد حدثت أمور طيرت كل أبراج
عقلى ولن تصدقها عندما أرويها لك لاحقا (إذا كان مفيش حد مصدق اللى حصل لحد
دلوقتى).. ففى أخر خطاب أرسلته لك كنت قد بررت لك فيه شكل الحياة البائسة التى كنا
نحياها.....
الأربعاء، أكتوبر 12، 2011
سلمليلى على أم مصطفى يا مقدسة..
Posted by م. حجاز on 12:38 ص. - No comments

ترددت كثيراً أن
أعلق عن أحداث ماسبيرو حيث أننى بعيد بعض الشىء هذة الأيام عن الأحداث الجارية
نتيجة للتغيير الجذرى الذى يمر بحياتى.. ولكن سبحان الله رب ضارة نافعه فعندما
وقعت الأحداث كنت أقف فى موقف المتفرج وأخذت أشاهد ما يحدث فى صمت ويمكنك أن تقول
أننى علمت بالحادث متأخراً أصلا.. ماشى تمام ما النافع فى الموضوع بأه يعمنا..
النافع ياسيدى هو
أننى أخذت أتفرج على الناس ورأيت ده وهو بيسب فى المسيحيين...
الأحد، أكتوبر 09، 2011
بنـت الإيـه...
Posted by م. حجاز on 10:29 ص. - No comments

يحكــــى أنّ.. أنّ إيـــــــــــــــــــــــــــــه..
البنت الحلوة.. بنت الإيه..
ضحكت مرة.. خطفت قلبى..
ضحكت تانى.. اتلخبط حالى..
شوفت عنيها.. ايه اللى جرالى..
لقيت جواهم.. حاجة شغلانى..
ياناس ياهو.. يا كل أحبابى..
شوفتو الحلوة.. بنت الإيه..
لما ضحكت مرة.. خطفت قلبى..
ولما ضحكت تانى.. اتلخبط حالى..
شورت حكيم.. دا شىء وجدانى..
يعنى هاموت!!.. دا...
الأربعاء، أكتوبر 05، 2011
بصيتلها.. إتكسفت..
Posted by م. حجاز on 12:00 ص. - No comments
خالجنى شعور
بالرهبة والخوف عندما كنتُ فى إنتظار طلتها.. وأخذت أُهدّأ من روعى ولكن هيهات أن
أتوقف عن طأطأة صوابعى.. أو أن يتوقف قلبى عن الخفقان السريع.. وحاول عقلى إرسال
رسالة إلى قلبى مخاطباً إياها «يعم إهدا بأه وإتقل،، وربنا شكلك هتفضحنا».. وظللت
أصارع هنا وهناك مع نفسى إلى أن ظهر طيفها وقالت «إزيك؟؟».. فانعقد لسانى عن
النطق وفى أقل من الكسر على الثانية أنتفض
عقلى من مكانه وأرسل برقية...
الأحد، أكتوبر 02، 2011
كيف تُنهب الفلوس...
Posted by م. حجاز on 1:13 ص. - No comments
فى العاصمة الكندية «أوتاوا» اتجهت سيدة
سودانية إلى أفرع أحد البنوك الحكومية لتجرى عملية سحب لمبلغ 150 دولار.. كانت قد
أودعتهم فى هذا البنك منذ فترة قصيرة مضت وهو ما كل ما تملكه فى هذا البنك..
ولكنها فوجأت بموظف البنك يخبرها أنا رصيدها هو 150000 دولار.. فتعجبت كيف هذا وهى
لم تودع فقط الا المائة والخمسون دولارا.. فحاولت أن توضح للموظف أنها لم تملك فى
يوم من الأيام هذا المبلغ أبدا.. وأنها على...