بص ياباشا قبل ما تقرأ اى حاجه لازم تعرف ان احنا هنا Minimum Charge يعنى م الاخر لازم تسيب تعليق ولو ماسيبتش عادى برده ولايهمك كفايه انك نورتنا.



السبت، مايو 15، 2010

لمـــــاذا أحمــد حلمــــى..؟؟


أحمد حلمى يعتبر من أكثر الممثلين الشباب نجاحا فى هذه الفتره ويسير بخطوات ثابته فى طريق النجوميه والشهره بل ويعرف جيدا ما يجب عليه فعله لكى يستمر على هذا النجاح... ويتمتع بموهبه رائعة وخفة ظل وحرفيه بذكاء ووجه مقبول مما ساعده على خطف قلوبنا جميعا بدون ان نشعر... وأصبحنا ننتظر أفلامه الجديده بفارغ الصبر ولا نمل من تكرار أفلامه القديمة ولا البحث عن أخر اخباره على صفحات الويب... ويبقى فى ذاكرتنا دائما مع انه لم يعتمد على المسلسل المحفوظ بتاع الممثلين بانه يظهر فى البرامج كتير عشان ما ننساش شكله يعنى... فهو قليل الظهور اعلاميا ودائم التركيز فى عمله ويبذل مجهود غير عادى فى صناعة الفيلم حيث يشارك فى اعداد مونتاج الفيلم وكذلك تصميمات الحملة الاعلانيه للفيلم والجزء الاطرف انه يذهب الى دور السينما ليقوم ببيع تذاكر فيلمه بنفسه للجمهور... فكأنه يريد ان يطمئن على فيلمه بالمشاركة فى جميع تفاصيلة وكذلك التواجد عن قرب مع المشاهدين ليصله انطباعاتهم اولا بأول عن الفيلم وكذلك التأكد من أنه حصل على سلمه أعلى فى طريق النجاح...


ولكن السؤال الأن لماذا تفوق أحمد حلمى الى الان و لماذا أحببناه جميعا فى تلك الفتره القصيرة؟

من المتابعة الجيده لأفلام أحمد حلمى نجد أنه أشبه بمن وضع قواعد للحصول على فيلم ناجح من اهم هذه القواعد...


-احترام أخلاقيات المشاهد وذلك بصناعة سينما نظيفة... فأنت تلاحظ أن جميع أفلام حلمى يمكنك ان تشاهدها مع أسرتك باطمئنان وبدون حرج لثقتك التامه فى اخلاقية واحترام هذا الممثل... ولذلك نجد أن جمهوره ليس فقط من الشباب وانما من جميع أفراد الاسرة...


-الفيلم يجب ان يحمل رسالة الى المشاهد (أو بمعنى أدق فيلم هادف بس مش هادف بتاعت الكليبات العريانه)... وذلك بوضع هدف عام للفيلم ممكن ان يكون حكمة او قول مأثور او حقيقة علمية لتدور أحداث الفيلم للمحاولة للوصول الى هذا الهدف فى النهاية واليك بعض الأمثلة...

(إذا اردت شيئا بقوة فأطلق سراحة فإن عاد اليك فهو لك وإن لم يعد فإنه لم يكن لك منذ البداية)... فى ظرف طارق

(كل نفسك قبل ما حد غيرك ياكلك)... فى جعلتنى مجرما

(حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب)... فى مطب صناعى

(الذكى هناك دائما اللى أذكى منه)... فى كده رضا

(الوحدة التى يعيشها الإنسان بداخله قد تقتل فيه الحلم والأمل)... فى أسف ع الإزعاج

(ما أعظم أن تكون غائبا حاضر من أن تكون حاضرا غائب)... فى ألف مبروك

ومن المؤكد أنك تجد نفسك فى نهاية الفيلم وقد تعلمت شيئا جديدا وربما قد تمر عليك مشاهد فى الفيلم تتمنى ان تكون مثل هذا الشخص فى حياتك العامه...


-يصر دائما فى أفلامه على إظهار معالم مصرية غير مشهوره إعلاميا ولم تكن معروفه لقطاع كبير من المصريين أنفسهم مما يدل على انتمائة لأهل هذه البلد وأصالته... واليك يعض الأمثلة

(قصر الباروون بمصر الجديده)... فى أسف ع الإزعاج

(بحيرة قاروون بالفيوم)... فى ظرف طارق

(بوابات الإسماعيلية بالإسماعيلية)... فى مطب صناعى

(جامع المعز لدين الله الفاطمى)... فى عسل أسود


وفى النهاية لهذه الأسباب وغيرها وقع أحمد حلمى عقد احتكار معنا على متابعة أفلامه منذ بداياته... تلك البدايات اللى اذكر موقف طريف مع اصدقاءى عندما علمنا خبر زواج منى ذكى من ممثل اسمه احمد حلمى كان تعليقنا "ازاى منى زكى تتجوز المعفن ده" اما الان فنقول "يابخت منى زكى بيه مصر كلها بتحسدها عليه"... وعلى كل حال فأحمد حلمى يملك مقدما رصيدا كافيا لدى معجبيه لنجاح فيلمه القادم مهما كانت مفاجأته... ونتمنى من احمد حلمى ان يستمر على هذا الخطى الثابت نحو النجاح وانا يمتعنا دائما بأفلامه وبالتوفيق لفيلمه القادم "عسل أسود" ولدى الفخر فى انى اشبهه شكلا واتمنى ان اشبه فى نجاحه وتفوقه...


7 ســــــــايق عليك النبـــى تجبر خاطرى بكلمتين...:

عندك حق فى كل كلمة
بس انا بحب احمد حلمى من زمان من قبل ما يتجوز منى الخاين :)
وممكن تضيف حب الناس ليه زاد بعد ما بقى بيكتب مقالات فى الدستور
قرب اكتر من الناس ومشاكلهم
يارب يستمر كدا على طول

اول زيارة ومش الاخيرة باذن الله :)

أيوشه
طبعا طبعا احنا حبيناه اكتر لما كان بيكتب فى الدستور واكتر واكتر لما عرفنا انه بيقرا تعليقاتنا واكتر واكتر واكتر لما اعتذر عشان حس انه مش قادر يركز فى الكتابه يعنى العمليه مش شهره ولا فلوس

وربنا يكرمك يارب وتنورينى دايما وشكرا على زيارتك

فعلا هو من الفنانين المعدودين من المحترمين

اصعب حاجه بقى لما يكون حد بيحبك جدا وانت مش قادر تحبه

وحد بتحبه بس بتحس انه مش بيحبك زى ماانت بتحبه مع ان كلامه غير

بس الاحساس بقى

الله يخربيت الحب على اللى عايز يحب

ههههههههههههه على فكره كل اما اجى اعلق على بوست افتح اللى بعديه واعلق فيه

محدش شاف مخى ياجدعان اصلى تايهه

انا اسفه ع التوهان اقصد اللى فات ده تعليق رحلة سفر